بسم الله الرحمن الرحيم


أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَىٰ


وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّىٰ


أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ


وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ


وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ


ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَىٰ


وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الْمُنْتَهَىٰ


صدق الله العظيم